هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.
أما في الداخل فهو بالكاد يستطيع المحافظة على كيانه وذاته، فما بالك بالدفاع عن قضايا مواطني شعبه".
محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.
أحمد منصور: شكرا لك. علي عياش من سوريا، سؤالك يا علي؟ علي معنا؟.. يبدو أن الاتصالات فيها مشكلة. دكتور السؤال هنا، ما المقصود بالنخبة؟ من له الحق بمساءلة النخبة؟
اغتنم الفرصة الآن ودعنا نسلط الضوء على إنجازاتك في "حوار مع النخبة".
وأكد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، أن دولة الإمارات تعد نموذجاً متفرداً في التعايش والتسامح بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة على كافة المستويات، وأن ثقافة التسامح التي تشتهر بها الدولة ليست وليدة اليوم، بل امتداد لثقافة سائدة في المجتمع الإماراتي الأصيل منذ القدم.
ولذلك فإن أسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة على كل متأمل فيما نحن فيه من تردٍّ وتهلهل وتخلف شامل في العالم الإسلامي؛ فلما ذا لم نستطع امتلاك هذه الرؤية المتكاملة لمشكلتنا في العالم الإسلامي؟ ولماذا لم نستطع بناء منهج قادر على الخروج بنا من المحنة التي نحن فيها؟
تنقسم النخبة الجزائرية في توصيف الواقع السياسي والاقتصادي الذي تعيشه البلاد في الوقت الراهن، لكنها متفقة على ضعف دورها في المجتمع، فينتقدها البعض بالتزلف للسلطة من أجل تحقيق مصالح شخصية، ما سهل على السلطة "تدجينها".
وعن كيف رأى اللعب ضد كوريا رد "نعم، كانت هذه أول مرة ألعب ضد بعضهم. إنهم لاعبون من الطراز الرفيع، نحن نعرف بعض اللاعبين حيث ينشطون في دوريات كبيرة وأندية كبيرة".
لعل هذا النوع من الأسئلة تراود كل من اهتم بأمر المسلمين وسعى إلى المساهمة في فك خيوط الأزمة التي أحكمت.
الرئيسية نظرة عامة الترتيب مباريات الهدافون أخبار فيديوهات ألبومات
آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات تفاصيل إضافية البلاد.
وأضاف مهاجم الأهلي "لقد أضعت فرصة كبيرة في الثواني الأخيرة، أنا مهاجم وأريد تسجيل الأهداف، وعادةً لا أضيع هذه الفرص، وأنا متأكد من أن مهاجمي الفريق الكوري الجنوبي سيقولون الشيء ذاته".
حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.